• icon لوحة التحكم
  • icon

icon الجمعة 2014-07-25

السؤال السابع و العشرون - مسابقة رمضان الكريم في القران الكريم

برعاية مركز تعظيم القران الكريم بالمدينة المنورة

  • تسجيل اعجاب 59
  • المشاهدات 18216
  • التعليقات 160
  • Twitter
السؤال السابع و العشرون - مسابقة رمضان الكريم في القران الكريم

السؤال السابع و العشرون

ما معنى المثل المذكور في الحديث النبوي (تعاهدوا هذا القرآن فو الذي نفسي بيده لهو أشد تفلتاً من الإبل في عقلها) ؟

 

الجواب: المعروف أن الإبل إذا ذهبت عن صاحبها لا يقدر على الإمساك بها إلا بعد تعب ومشقة؛ فكذلك صاحب القرآن الكريم إن لم يراجع القرآن ويكرره ذهب عنه القرآن واحتاج إلى مشقة لاسترجاعه.

 

 

 %%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%

آليات و شروط المسابقة

1-      يتم طرح كل يوم سؤال

2-      موعد طرح الاسئلة بعد صلاة الفجر من كل يوم

3-      اخر موعد لاستقبال الاجوبة قبل طرح السؤال الجديد ( أي للمتسابق مهلة 24 ساعة للإجابة )

4-      يجب اضافة الاجابة في نفس السؤال بالصحيفة عبر تعبئة الخانات اسفل كل سؤال

5-      تعبئة البيانات يجب ان تكون صحيحة لتحتسب الاجابة ( سيتم فقط اظهار اسم المتسابق ولن تظهر بيانات الجوال و البريد سيتم استخدامها فقط من قبل الادارة للتواصل مع المتسابق  )

6-      يغلق استقبال الاجوبة للسؤال بعد اضافة السؤال التالي ( ولن تقبل أي اجابة بعدها )

7-       يستطيع المشاركة في المسابقة جميع الاعمار ( ذكور – اناث ) ومن أي مكان

8-      يرشح الفائز صاحب اكثر اجابات صحيحة بغض النظر عن عدد الاجابات

9-      تسلم الجوائز بعد شهر رمضان الكريم في مركز تعظيم القران بالمدينة المنورة

%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%% 

الجوائز

المركز الاول جائزة نقدية بقيمة عشرة الاف ريال  + درع تذكاري

المركز الثاني جائزة نقدية بقيمة سبعة الاف وخمسمائة ريال  + درع تذكاري

المركز الثالث جائزة نقدية بقيمة خمسة الاف ريال  + درع تذكاري

المركز الرابع جائزة نقدية بقيمة الف ريال  + درع تذكاري

المركز الخامس جائزة نقدية بقيمة خمسمائة ريال   + درع تذكاري

بسم الله الرحمن الرحيم

الترغيب في كثرة تلاوة القرآن واستذكاره وتعاهده ؛ لئلا يعرضه حافظه للنسيان فإن ذلك خطر كبير

غدير وصل الله الحازمي 2014-07-26 المشاهدات 160

قوله:( تعاهدوا القرآن ) أي داوموا على تكراره ودرسه لئلا تنسوه والمراد منه اﻷ‌مر بالمواظبة على تﻼ‌وته و المداومة على تكراره ودرسه ‌ قوله:( من عقلها ) بضمتين جمع عقال وهو الحبل الذي تربط به اﻹ‌بل أي أشد نفارا من اﻹ‌بل إذا أنفلتت من العقال فإن من شأن اﻹ‌بل طلب التفلت مهما أمكنها فمتى لم يتعاهد صاحبها رباطها تفلتت فكذلك حافظ القرآن إن لم يتعاهد تفلت بل هو أشد.

فاطمة عبدالحميد محمد 2014-07-26 المشاهدات 159

المعنى أي واظبو على قراءته وتفقدوه وداومو عليه بالتلاوة و احرصوا على تكرار دراسته لئلا ينسى ( فوالذي نفسي بيده لهو ) ، أي القرآن ( أشد تفصيا ) ، أي فرارا وذهابا وتخلصا وخروجا ( من الإبل ) والعقال هو الحبل الذي يشد به ذراع البعير أي لهو أشد ذهابا من الإبل إذا تخلصت من العقال فإنها تنفلت حتى لا تكاد تلحق والمقصود أنه أشد تفلتاً من القلوب من الإبل من عقلها.

أمل المرواني 2014-07-26 المشاهدات 158

قوله : ( تعاهدوا القرآن ) أي : داوموا على تكراره ودرسه لئلا تنسوه والمراد منه اﻷ‌مر بالمواظبة على تﻼ‌وته و المداومة على تكراره ودرسه ‌ قوله : ( من عقلها ) بضمتين ، جمع عقال وهو الحبل الذي تربط به اﻹ‌بل . أي : أشد نفارا من اﻹ‌بل إذا أنفلتت من العقال ، فأن من شأن اﻹ‌بل طلب التفلت مهما أمكنها فمتى لم يتعاهد صاحبها رباطها تفلتت ، فكذلك حافظ القرآن إن لم يتعاهد تفلت بل هو أشد.

فايزة عبدالحميد 2014-07-26 المشاهدات 157

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاجابة :
المعنى : يختلف القرآن في الحفظ عن أي محفوظ آخر من الشعر أو النثر وغيره ، وذلك أن القرآن سريع الهروب من الذهن، بل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [والذي نفسي بيده لهو أشد تفلتاً من الإبل في عقلها] (متفق عليه)

فهو سرعان ما يتفلت من الذاكرة، ولأجل هذا حث النبي –صلى الله عليه وسلم- على تعاهده بالتلاوة والحفظ والمراجعة فلا يكاد حافظ القرآن يتركه قليلاً حتى يهرب منه القرآن وينساه سريعاً، ولذلك فلا بد من المتابعة الدائمة والسهر الدائم على المحفوظ من القرآن، وفي ذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: [إنما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل المعقلة، إن عاهد عليها أمسكها، وإن أطلقها ذهبت] (متفق عليه) وقال أيضاً: [تعاهدوا القرآن فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفصياً من الإبل في عقلها] (متفق عليه)
يعني أنه يجب على حافظ القرآن الاهتمام والمتابعة وبهذه المتابعة الدائمة، والرعاية المستمرة يستمر الحفظ ويبقى، ومن غيرها يتفلت القرآن .

والله الموفق ...

وئام الحسن الشريف 2014-07-26 المشاهدات 156

قوله : ( تعاهدوا القرآن ) أي : داوموا على تكراره ودرسه لئلا تنسوه والمراد منه اﻷ‌مر بالمواظبة على تﻼ‌وته و المداومة على تكراره ودرسه ‌ قوله : ( من عقلها ) بضمتين ، جمع عقال وهو الحبل الذي تربط به اﻹ‌بل . أي : أشد نفارا من اﻹ‌بل إذا أنفلتت من العقال ، فأن من شأن اﻹ‌بل طلب التفلت مهما أمكنها فمتى لم يتعاهد صاحبها رباطها تفلتت ، فكذلك حافظ القرآن إن لم يتعاهد تفلت بل هو أشد.

فداء عبدالحميد 2014-07-26 المشاهدات 155

قوله : ( تعاهدوا القرآن ) أي : داوموا على تكراره ودرسه لئلا تنسوه والمراد منه اﻷ‌مر بالمواظبة على تﻼ‌وته و المداومة على تكراره ودرسه ‌ قوله : ( من عقلها ) بضمتين ، جمع عقال وهو الحبل الذي تربط به اﻹ‌بل . أي : أشد نفارا من اﻹ‌بل إذا أنفلتت من العقال ، فأن من شأن اﻹ‌بل طلب التفلت مهما أمكنها فمتى لم يتعاهد صاحبها رباطها تفلتت ، فكذلك حافظ القرآن إن لم يتعاهد تفلت بل هو أشد.

فداء عبدالحميد 2014-07-26 المشاهدات 154


(تعاهدوا)، أي: حافظوا على قراءة القرآن، وواظبوا على تلاوته،
(فوالذي نفس محمد بيده لهو أشد تفلتاً) أي: يتفلت من الإنسان، ويخلص منه ويذهب ويتركه
(من الإبل في عقلها)، أي: مثل الجمل حين يبقى مربوطاً في عقاله ويحاول أن يفلت منه ليمشي،
وكذلك القرآن إن لم تحافظ عليه فإنه يضيع منك ولن تستطيع أن تتذكره.

محمد المغذوي 2014-07-26 المشاهدات 153

قوله : ( تعاهدوا القرآن ) أي : داوموا على تكراره ودرسه لئلا تنسوه والمراد منه اﻷ‌مر بالمواظبة على تﻼ‌وته و المداومة على تكراره ودرسه ‌ قوله : ( من عقلها ) بضمتين ، جمع عقال وهو الحبل الذي تربط به اﻹ‌بل . أي : أشد نفارا من اﻹ‌بل إذا أنفلتت من العقال ، فأن من شأن اﻹ‌بل طلب التفلت مهما أمكنها فمتى لم يتعاهد صاحبها رباطها تفلتت ، فكذلك حافظ القرآن إن لم يتعاهد تفلت بل هو أشد.

فرح عبد الحميد الحاتمي 2014-07-26 المشاهدات 152

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاجابة :
المعنى : يختلف القرآن في الحفظ عن أي محفوظ آخر من الشعر أو النثر وغيره ، وذلك أن القرآن سريع الهروب من الذهن، بل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [والذي نفسي بيده لهو أشد تفلتاً من الإبل في عقلها] (متفق عليه)

فهو سرعان ما يتفلت من الذاكرة، ولأجل هذا حث النبي –صلى الله عليه وسلم- على تعاهده بالتلاوة والحفظ والمراجعة فلا يكاد حافظ القرآن يتركه قليلاً حتى يهرب منه القرآن وينساه سريعاً، ولذلك فلا بد من المتابعة الدائمة والسهر الدائم على المحفوظ من القرآن، وفي ذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: [إنما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل المعقلة، إن عاهد عليها أمسكها، وإن أطلقها ذهبت] (متفق عليه) وقال أيضاً: [تعاهدوا القرآن فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفصياً من الإبل في عقلها] (متفق عليه)
يعني أنه يجب على حافظ القرآن الاهتمام والمتابعة وبهذه المتابعة الدائمة، والرعاية المستمرة يستمر الحفظ ويبقى، ومن غيرها يتفلت القرآن .

والله الموفق ...

وئام الحسن الشريف 2014-07-26 المشاهدات 151

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاجابة :
المعنى : يختلف القرآن في الحفظ عن أي محفوظ آخر من الشعر أو النثر وغيره ، وذلك أن القرآن سريع الهروب من الذهن، بل قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [والذي نفسي بيده لهو أشد تفلتاً من الإبل في عقلها] (متفق عليه)

فهو سرعان ما يتفلت من الذاكرة، ولأجل هذا حث النبي –صلى الله عليه وسلم- على تعاهده بالتلاوة والحفظ والمراجعة فلا يكاد حافظ القرآن يتركه قليلاً حتى يهرب منه القرآن وينساه سريعاً، ولذلك فلا بد من المتابعة الدائمة والسهر الدائم على المحفوظ من القرآن، وفي ذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: [إنما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل المعقلة، إن عاهد عليها أمسكها، وإن أطلقها ذهبت] (متفق عليه) وقال أيضاً: [تعاهدوا القرآن فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفصياً من الإبل في عقلها] (متفق عليه)
يعني أنه يجب على حافظ القرآن الاهتمام والمتابعة وبهذه المتابعة الدائمة، والرعاية المستمرة يستمر الحفظ ويبقى، ومن غيرها يتفلت القرآن .

والله الموفق ...

وئام الحسن الشريف 2014-07-26 المشاهدات 150

المثل لتقريب المعنى ويعني ان القران يتفلت وينساه قلب الانسان وذاكرته ان لم يراجعه وهذا كمثل الرجل الذي إن حافظ ع إبله ووضعها في عقلها فلاتذهب منه وان تركها ذهبت ..والقران ونسيانه وعدم معاهدته بالقراءة والمراجعة والعمل به وعدم هجره فهو يتفلت وينسى من قلب المرء اكثر من تفلت الإبل غير الموضوعة في عقلها..

بيان الشريوفي 2014-07-26 المشاهدات 149

من حديث مالك عن نافع عن عبدالله بن عمر ان رسول الله صل الله عليه وسلم قال :" انما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الابل المعلقة ان عاهد عليها امسكها وان اطلقها ذهبت"وعن مالك عن نافع عن عبدالله بن عمر ان رسول الله صل الله عليه وسلم قال:"انما مثل صاحب القرآن )اي:الذي الف تلاوته .والمصاحبة المؤالفه .ومنه فلان صاحب فلان واصحاب الجنة واصحاب النار واصحاب الحديث واصحاب الراي واصحاب الصفة واصحاب ابل وغنم واصحاب كنز وعباده قاله عياض .ومثل بالبعبر وهو الحبل الذي يشد في رقبته البعير (ان عاهد)عليها امسكها (وان اطلقها )من عقلها ذهبت اي انفلتت والحصر في انما حصر مخصوص بالنسبة الى (النسيان)والحفظ بالتلاوة والترك شبه درس القرآن واستمرار تلاوته بربط البعير الذي يخشى منه ان يشرد فما دام التعاهد موجودآ فالحفظ موجود وهذا معنى الحديث "تعاهدوا القرآن"اي لا يليق بالحافظ له ان يغفل عن تلاوته ولا يفرط في تعاهده بل ينبغي ان يتخذ لنفسه منه وردآ يوميآ يساعده على ضبطه ويحول دون نسيانه رجاء الآجر والاستفادة من احكامه عقيدة وعملآ ولكن من حفظ شيئآ من القرآن ثم نسيه عن شغل او غفله ليس بآثم .وما ورد من الوعيد في نسيان ما

مرضية محمد مظفر 2014-07-26 المشاهدات 148

أي ان القران يتفلت من الإنسان، ويخلص منه ويذهب ويتركه
مثل الجمل حين يبقى مربوطاً في عقاله ويحاول أن يفلت منه ليمشي،
وكذلك القرآن إن لم تحافظ عليه فإنه يضيع منك ولن تستطيع أن تتذكره.

عبد الرحيم ضيف الله الجهني 2014-07-26 المشاهدات 147

أي ان القران يتفلت من الإنسان، ويخلص منه ويذهب ويتركه
مثل الجمل حين يبقى مربوطاً في عقاله ويحاول أن يفلت منه ليمشي،
وكذلك القرآن إن لم تحافظ عليه فإنه يضيع منك ولن تستطيع أن تتذكره.

اماني ضيف الله عبيد 2014-07-26 المشاهدات 146

المعنى :: أن الجمل إذا أنفلت من صاحبه ليس سهلا أن يعثر عليه
وإذا عثر عليه تنكر له الجمل ولا يعرف له جميلا ..

اسعد قاضي 2014-07-26 المشاهدات 145

فأمرنا بتعاهده والتعاهد هو كثرة المراجعة ولا شك أن المتعاهد للقرآن سينشط بعد ذلك في مواصلة الحفظ .

عبدالرحمن المحمادي 2014-07-26 المشاهدات 144

أي  القرآن مثل الإبل المعقولة إن عقلها صاحبها أمسكها ، وإن تركها ذهبت . 
فالقرآن إن أستمر الانسان على حفظه ومراجعته وقرأته امسكه وثبته وإن ترك مراجعته وقرأته ضاع وذهب منه

عواطف مفضي سلمان الجهني 2014-07-26 المشاهدات 143

بوّب البخاري في صحيحه باب اسْتِذْكَارِ الْقُرْآنِ وَتَعَاهُدِهِ، ثم ذكر الحديث.
قال ابن حجر يشرح معنى هذا المثل النبوي في فتح الباري: من شأن الإبل تطلب التفلت ما أمكنها فمتى لم يتعاهدها برباطها تفلتت، فكذلك حافظ القرآن إن لم يتعاهده تفلت بل هو أشد في ذلك وقال ابن بطال هذا الحديث يوافق الآيتين قوله تعالى {إنا سنلقي عليك قولا ثقيلا} وقوله تعالى {ولقد يسرنا القرآن للذكر} فمن أقبل عليه بالمحافظة والتعاهد يسر له ومن أعرض عنه تفلت منه. والحاصل تشبيه من يتفلت منه القرآن بالناقة التي تفلتت من عقالها وبقيت متعلقة به. والتحرير أن التشبيه وقع بين ثلاثة بثلاثة فحامل القرآن شبه بصاحب الناقة والقرآن بالناقة والحفظ بالربط. فما دام التعاهد موجودًا فالحفظ موجود كما أن البعير ما دام مشدودًا بالعقال فهو محفوظ. وخص الإبل بالذكر لأنها أشد الحيوان الإنسي نفورًا. والعقال هو الحبل. قال ابن عثيمين: فتعاهده بالقراءة بتلاوته بتكرار التلاوة وكذلك أيضا بالعمل به لأن العمل بالشيء يؤدي إلى حفظه وبقائه. وقال القسطلاني:(تعاهدوا القرآن) بالحفظ والترداد. والمراد هنا الأمر بالمواظبة على تلاوته والمداومة على تكراره.

أسماء صباغ 2014-07-26 المشاهدات 142

الجامع بينهما فٍََـَـََـَََـََََـَََََـَََََـََََـَََـََـَيٍَـےٍَ المثل هو السرعة فَالقران سريع الخروج من ذاكرة الانسان اذا لم تتم مراجعته مررا وتكرار.
وكذلك الابل اذا لم تتم عقلها جيدا فهي سريعة فٍََـَـََـَََـََََـَََََـَََََـََََـَََـََـَيٍَـےٍَ القيام وفك وثاقها والله اعلم

آدم بن صوقوجي القرعاني 2014-07-26 المشاهدات 141

أضف الإجابة...

  • 2451 زيارات اليوم

  • 46478959 إجمالي المشاهدات

  • 2986989 إجمالي الزوار