تعتلي قمة "أحد" وانقسامات في نسبتها "للنبي هارون" و"قائد عسكري" و"درويش"   أثارت "قبة" شاهقة في المدينة المنورة مجددا أسئلة إعادة كتابة تاريخ المدينة المنورة التي ارتفعت بقوة مع اختيار المدينة المنورة عاصمة للثقافة الإسلامية هذا العام. ولا يزال الغموض يكتنف أعلى بناية بجبل أحد بالمدينة المنورة يطلق عليها "قبة هارون"، إذ تتعدد الروايات حول صاحب "القبة" التي يزيد عمرها عن 500 عاماً وبقيت مكاناً مبهما يرتاده الباحثون في محاولة للترجيح بين أقوال المؤرخين الذين اختلفوا حول

ومن الآثار التي في العقيق: القصورومنها :ــ1ــ قصر عروة وهو عروة بن الزبير:ــ تابعي جليل ولد في خلافة عمر بنالخطاب ، وكان عالماً بالدين صالحاً كريماً ، لم يدخل في شيء من الفتن التي عاصرها، وهو أحد الفقهاء السبعة في المدينة الذين نقل عنهم فقه الصحابة ، وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم ، وكانوا المرجع الأول في الفتوى ، في النصف الثاني من القرن الأول. وصاحب البئر المشهورة ببئرعروة ، وهو أخو عبد الله بن الزبير لأبيه

تعتبر قلعة خشم الذيب أحد القلاع العسكرية العثمانية التي بنيت في أواخر العهد العثماني وفي فترة الحصار الطويلة التي ضربها الهاشميون على منطقة المدينة المنورة ، وتقع قلعة خشم الذيب في الركن الشمالي الغربي من جبل أحد وتعتبر أول قلعة حماية في المدينة المنورة من جهة الشمال ويلاحظ القادم من المدينة المنورة المتجه شمالا لطريق عثمان بن عفان رضي الله عنه (طريق العيون) ، القلعة على الجبل من الجهة اليمنى بارزة وواضحة المعالم للعيان قام